5/22/2015

رهن الصفقات العمومية بين مقتضيات ظهير 1948ومستجدات القانون الجديدرقم 112.13

 إذا كان المشرع قد نظم الرهون عامة بمقتضى الفصول من 1117 إلى 1240 من قانون الالتزامات والعقود، فإنه نظم رهن الصفقات العمومية خاصة ولمدة تزيد على ستة عقودبمقتضى ظهير20 غشت 1948 (1). رهن الصفقة العموميةوإن كان عملا يتيح لصاحب الصفقة مُوردا كان أو مقاولا أو خدماتيا الاستفادة من تمويل مؤسسة ائتمانية بغية تنفيذ التزامه حيال الإدارة صاحبة المشروع، فإنهيأتي كذلك كضمان لوفاء صاحب الصفقة بالتزاماته اتجاه هاته المؤسسة الائتمانيةبشكل يمنحها حق استرداد أموالها بالأفضلية من مبلغ الصفقة بعد تنفيذها مع مراعاة بعض الامتيازات.

5/11/2015

نداء لدعم الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة ماديا

 توجه الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة - ترانسبرانسي المغرب - و المعترف بها كجمعية ذات منفعة عامة، نداءا لدعمها ماديا لتغطية جزء من تكاليف برامجها وسيرها ،وذلك بعد حصولها على  ترخيص من الأمانة  العامة للحكومة  رقم 15\15 بتاريخ 29 أبريل 2015  طبقا للقانون رقم 71.004 ل12 أكتوبر 1971.
وقد لعبت ترانسبرانسي المغرب، مند تأسيسها قبل حوالي عشرين سنة ، دورا أساسيا في مناهضة آفة الرشوة وتعميق المعرفة بها. ولقد استطاعت تحقيق نتائج واعدة، بالخصوص على مستوى تبني قضية محاربة الرشوة تبنيا متناميا، والترافع من أجل عدم الإفلات من العقاب.

4/29/2015

الشوباني يكشف إفك وسفاهة افتراءات "نيني" حول صفقات الحوار الوطني

نفى الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني ما أوردته جريدة "الأخبار" في عددها الصادر يوم 28 أبريل 2015.
واعتبر الوزير في بيان حقيقة أعلن عنه اليوم، أن المقال الذي ورد في الجريدة بشأن "إنفاق ميزانية الحوار الوطني على شركات المقربين من العائلة الحزبية"، وتوجيهه اتهاما للوزارة بـ"توزيع ميزانية الحوار الوطني بطريقة مشبوهة"، "مشحونا بالادعاءات الكاذبة والاتهامات المغرضة في حق الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني".

4/04/2015

أشغال الدورة الثامنة عشر لمنتدى المدرسة الحسنية للأشغال العمومية

وقال السيد رباح عند افتتاحه أشغال الدورة الثامنة عشر لمنتدى المدرسة الحسنية للأشغال العمومية، الذي ينظم على مدى يومين تحت شعار "الشراكة ما بين القطاعين العام والخاص وسيط لحكامة ناجحة"، إن الطموح يرقى إلى مضاهاة هذه المؤسسة، التي تعبأت منذ ما يزيد عن أربعة عقود من أجل تكوين أفواج متعاقبة من مهندسين التحقوا جميعهم بالقطاعات المهنية المختلفة، لكبريات المؤسسات التكوينية المماثلة بالدول المتقدمة.